ميما
حماقى نشيط
الجنس : عدد المساهمات : 54 الموقع : حماقي العمل : طالبه
| موضوع: حور تحت تا تير البلا ستيشن السبت 12 ديسمبر - 17:50 | |
|
حوار عادل الالفىحوار تحت تأثير البلاى ستيشن حماقى اللى محدش يعرفه ! الحكاية ببساطة.. اننى كنت جالسا مع "ياسر خليل" مدير اعمال حماقى وصديق اخر.. واثناء دردشتنا جاءنا اتصال من الفنان "محمد حماقى" يطلب ان ننقل سهرتنا الى منزله لعمل دورة كروية فى "البلاى ستيشن" وبالفعل اتجهنا نحو منزله فى "مدينة نصر" .. وماهى الا دقائق على وصولنا حتى بدأنا سهرتنا بلعب مباريات كرة القدم وخلال السهرة فكرت فى الدردشة مع "حماقى" فى امور مختلفة اثناء لعبنا "البلاى ستيشن" الذى انتهى فى ساعات الصباح الاولى, وبعدها سألته: "حماقى .. عندك مانع ننشر كلامنا فى مجلة الشباب عشان جمهورك يتعرف على أسلوب تفكيرك اكتر؟ " .. وفى الحقيقة لم أتوقع أن يوافق بهذه السهولة ..لكنه وافق.. وها نحن ننشر جزءآ كبيرآ منها .. طارحين سؤالآ على محبيه .. هل كانت موافقته على النشر فى صالحه أم لا؟! تعالوا نقرأ مقتطفات من دردشتنا .. وبعدها الحكم لكم وحدكم
(العمل) عندما ابدأ أى عمل جديد أحب معرفة من هو الشخص الذى يسبقنى فى المركز ,وكذلك لا ارتاح فى حالة وجود شخص يراقبنى من خارج فريق العمل
(الحقيقة) لا اقول الصدق دائما مثل أى انسان فى العالم حين أشعر بأننى غير قادر على إخبار شخص بكل ما يدور فى نفسى ولكن قد أقول الصراحة فى حالة تضييق الخناق علىّ بالقدر الذى لا يحتمل وقوع الضرر, ومن ناحية أخرى متعلقة بطبيعة عملى قد أحبذ ترك الناس فى حيرة وشك من امر ما سأقوم بتنفيذه فى المستقبل حتى يكون مفاجأة لهم
(السكوت) مرت علىّ فترات كانت المشاكل فيها تتراكم بشكل يصعب حلها لذا اعتبر السكوت فى الأزمات أفضل من الكلام الذى قد يأتى بنتائج عكسية , وأعترف أننى كنت أحيانآ أتصنع المرض للخروج من مأزق ما
(البطالة) لا شك أنها مشكلة موجودة ليس فى مصر فقط وإنما فى أغلب دول العالم , ولكنى أعتقد أن هناك فرصة أمام كل شخص يرغب فى العمل بشكل جدى ولكنها تحتاج إلى صبر وإرادة
(الخبراء) كثيرآ ما قابلت أناسا يفترض أنهم من الكبار فى المجال الفنى ثم اكتشفت أنهم لم يكونوا أفضل منى , وآخرين عملت تحت رئاستهم ووجدتهم ينسبون النجاح لأنفسهم ومسئولية الفشل على غيرهم
(الاعداء) أعتقد أن هناك من يحاولون دس السم لى وايضآ التآمر علىّ لسرقة أفكارى أو نتائج أعمالى, وأعرف المسئول عن معظم متاعبى لكن كل هذا لم ينتقص من نجاحى شيئآ
( الاحلام) كثيرآ ما استغرق فى أحلام اليقظة واسترسل فيها على حساب القيام بأى عمل آخر, وأرى أن على الانسان محاولة فهم أحلامه وأن يتخذ منها دليلآ يرشده أو نذيرآ يحذره
(الخبرات) مررت بأمور فى منتهى الغرابة والعجب لا أحب الكلام عنها, وأحيانا تؤثر فىّ التجارب المؤلمة وأجد صعوبة فى نسيانها لكنى أصبحت قادرآ على تقويم الأمور بشكل أفضل مما مضى
(الحب) مررت ببعض التجارب العاطفية - غير الموفقة - لكنى لا أرى نفسى فشلت فيها وراض بحياتى العاطفية كما هى الآن لأقتناعى بأن المسألة نصيب وقدر
(الانتقام) لا أفضل رد الاساءة بالاساءة ولا تسيطر علىّ روح الشر بشكل كبير, وأحيانا يسىء الآخرون فهم ردود أفعالى
(التجاهل) قد اتجاهل المعارف الذين لا تربطنى بهم صلة قوية أو لو أرهم من مدة طويلة إلا إذا بادرونى هم بالكلام
(الحياة) أعرف قيمتها لذا أحاول عيشها بالطريقة الصحيحة قدر المستطاع, والحمدلله أنها لم تكن صعبة أو قاسية علىّ فى معظم الفترات
(العطف) حصلت على أكثر مما استحقه منه من خلال عائلتى وأصدقائى, وأشفق على من يستغرقون فى أحزانهم ومتاعبهم وكذلك من يبالغون فى تصوير سوء حظهم كى ينالوا عطف الناس
(الضيق) يتملكنى عندما أجد من يحاول أن يتخطى دورى لدرجة أننى لا أتوانى فى مصارحته بذلك, وفى مواقف أخر أضطر أن أكون فظآ مع بعض الشخصيات غير الملتزمة أو الذين يضايقون غيرهم دون سبب, أما بالنسبة للجانب العملى فيصبح سمعى أحيانا مرهفآ لدرجة تضايقنى
(الاستثاره) من طباعى أن أكون هادئا فى تعاملاتى وليس من السهل استثارتى, وهذا لا ينفى أننى قد أغضب بسهولة لكن سرعان ما لأعود لحالتى الطبيعية
(القراءة) أفضل دراسة كل أعمالى والقراءة عنها بعمق, بجانب حبى لقراءة الشعر والروايات العاطفية أو القصص الغرامية لأرويها لأصدقائى على سبيل التسلية
(السهر) لا أحبه بشكل كبير فى الحفلات أو الاجتماعات خاصة التى بها الكثير من الصخب أو الرقص حيث أفضل الجلوس مع مجموعة كبيرة يجمعنى معها تفكير مشترك
(المعارك) أصعبها بالنسبة لى هى المعركة التى تكون بينى وبين نفسى لدرجة تجعلنى أحيانآ أخشى أن يطير صوابى
(الاختلاف) أقبل ما أجده مقنعا ولكن أقابل بعض الناس الذين يحبون فرض آرائهم لدرجة تجعلنى أخالفهم لمجرد الاختلاف معهم حتى ولو كنت مقتنعآ بأنهم على حق
(الاثارة) لا أتذكر أننى قمت بأفعال فيها نوع من الخطر لمجرد الاثارة طوال حياتى
(الرهان) أحيانا يزداد استمتاعى بالمسابقات أو المباريات عندما أراهن بمبالغ صغيرة على نتائجها
(الغاية) أعتقد أن هناك الكثيرين الذين يستخدمون وسائل ملتوية لتحقيق منفعة خاصة بهم بدلا من أن يتركوا الفرصة تضيع عليهم
(اللوم) بشكل عام النقد غير الايجابى أو اللوم يجرحان شعورى بشكل كبير, وعلى جانب أخر أرى أن الشخص الذى يهمل فى حق نفسه يستحق اللوم, ولذلك فان الشخص المسروق يستحق اللوم بنفس القدر الذى يستحقه اللص الذى سرقه
(المسئولية) إذا وقعت أنا وأحد أصدقائى المتساوين معى فى المسئولية فى أزمة ما فأننى لا أجد مشكلة فى تحمل العواقب كلها وحدى
(الطعام) دائما شهيتى مفتوحة وأعشق الأكل بشراهة وأحب طهوه فى بعض الأحيان, ولا أهتم بمراعاة آداب المائدة وأنا فى بيتى بينما أهتم بشكل كبير بذلك خارج المنزل
(القناع) رغم أنه ليس من السهل أن يجرح أحد شعورى إلا أنه إذا حدث فأننى أستطيع إخفاء شعورى لدرجة أن الشخص الذى أمامى لا يستطيع معرفة ذلك
(المبادىء) أسير على خطة فى حياتى أساسها أداء ما علىّ تنفيذه مهما كانت الصعاب وقد أخالف أحيانا المبادىء المألوفة لكى أفوز على شخص يعارضنى
(الغناء) أعتبره كاللعب بأوراق "الكوتشينة", والرابح فيه هو من يحقق أكبر قدر من النجاح باهدار أقل عدد من الأوراق خلال أطول مدة ممكنة
(الألعاب) لا أميل للأهتمام بعدة هوايات فى وقت واحد, ولا أحبذ الأشتراك فى بعض الألعاب التى لا أجيدها كصيد الأسماك والطيور أو سباق السيارات على سبيل المثال
(الجماعة) منذ صغرى وأنا ارتبط ب "شلة" متفقة على أن تتحد فى السراء والضراء ودائما ما نتشارك فى الكثير من الأحاديث المختلفة والمتنوعة
(القدرات) أثق كل الثقة فى ذاتى وأعتقد أنى لست أقل وعيآ من معظم الناس المحيطين بى, ولا أشعر بحرج إذا كنت جالسا مع مجموعة وطلب منى إبداء رأيى فى أمر أعرفه معرفة جيدة
(الحقوق) أجد الناس عادة يطالبون بأحترام حقوقهم بدرجة تفوق أستعدادهم لاحترام حقوق الآخرين, لذا غالبا ما أدافع عما اعتقد انه صحيح لكنى أجد صعوبة أحيانا فى التمسك بحقوقى نظرآ لتحفظى الشديد
(الاستقلال) نشأت منذ صغرى مستقلآ تمام الاستقلال من سلطة العائلة حيث أن سلوكى واختياراتى يحددها بنحو كبير التقاليد المحيطة بى والتى تربيت عليها
(المجتمع) لا أعتقد أن الناس يهتمون بقدر كبير بما يحدث للآخرين وليس كل ما أعرفه أحبه لكنى قادر على الابقاء على صلتى بأولئك الذين تصدر منهم أفعال أعتبرها خطأ وعلى النقيض قد اتحاشى شخصآ لأننى أخاف فعل أو قول شىء أندم عليه فى المستقبل
(القلق) يتزايد أحيانا فى بعض الأوقات نظرآ لاننا نعانى فى مجال عملنا توترا عصبيا عنيفا لدرجة اننى قد أظل بالايام دون نوم من كثرة القلق الذى غالبا ما ينتهى مع ظهور العمل الجديد, وبعيدآ عن العمل اتمنى التخلص من القلق الذى يصيبنى عندما أقول ما قد يجرح مشاعر شخص ما
(الصداقة) للأسف معظم الناس اليوم يكونون صداقتهم على أساس المصالح واحتمال الافادة من اصدقائهم, وغالبآ ما أميل للحذر من الناس الذين يظهرون صداقتهم بأكثر مما توقعت
(الاهمية) اعتبر نفسى شخصآ مهمآ , ولا اعتبر أن الشعور بالأهمية مرتبط بمعرفة الناس المهمين , ولا أقبل أن يستغلنى أى شخص
(الأطفال) كثيرا ما قلت لنفسى ياليتنى أعود طفلا مرة أخرى حيث أجد متعة كبيرة فى الجلوس مع الأطفال , ولو كنت رسامآ لتخصصت فى رسم أطفال عائلتنا من شدة تعلقى بهم
(العادات) أميل إلى التعامل مع المسائل الحياتية المختلفة بشكل جدىّ , وعادة ما اعتمد على ذاتى فى تصريف أمورى الخاصة دون اللجوء إلى أحد وكذلك فى إبداء تأييدى أو استنكارى لأفعال الآخرين بقوة , ومن النادر أن أطلب النصيحة من أى شخص
(التساؤل) يشغلنى دائما التوقف والتفكير فى كل الأمور حتى التافهة منها لدرجة قد تصل لعدة أيام , وتسيطر علىّ فى أحيان أخرى بعض الأفكار الغريبة وغير العادية , وكثيرا ما اتساءل عن الأسباب الخفية التى تدفع بعض الأشخاص لمعاونتى دون سبب وهذا لاعتقادى أن معظم الناس يكره فى قرارة نفسه مساعدة الآخرين
(الكره) آكره بعض الأشخاص كراهية شديدة لدرجة أننى أفرح فى داخلى عندما يقعون فى شر أعمالهم , وأيضا أكره بعض العادات السيئة التى يصعب علىّ التغلب عليها أو ضبطها فى بعض الاوقات
(القرار) أشعر احيانا أننى أستطيع اتخاذ القرارات بسهولة , وأظن أنه لو أعطيت الفرصة لاستطعت القيام بأعمال جليلة الفائدة وأصبحت زعيما نافعا للناس
(النصب) أحزن كلما وجدت بعض المجرمين قد نجوا من العقاب بفضل مهارة محام قدير , وأعجب أحيانا بمهارة بعض النصابين لدرجة أننى سأكون سعيدآ لو تغلبت على أحدهم فى نفس الشىء الذى تخصصوا فيه
(المرح) لا أقبل أن اكون موضوعا للمزاح , ولا يضايقنى أن اقوم بدور المهرج فى حفلة او جلسة مع اصدقائى الذين يقومون بنفس الشىء, وأعتبر وجود شخص مكتئب فى حياتى كفيلا بأن يفسد علىّ سعادتى ونشاطى خاصة أننى - والحمدلله - نادرا ما أصاب بنوبة أكتئاب أو يأس
| |
|
شـهـد
مشرفة قسم اليوتيوب
الجنس : عدد المساهمات : 1492 الموقع : Hamaki العمل : طــــــالبــة ثــانوية
| موضوع: رد: حور تحت تا تير البلا ستيشن الأحد 17 يناير - 15:06 | |
| تسلم ايدك يا قممممممممممممر على التوبيك الجمييييييييل اوي مشكوووووووووورة يا حبيبتي | |
|
أحمدأبوزيد .. {عضو موقوف} ..
الجنس : عدد المساهمات : 3742 الموقع : محمدحماقى الرسمى العمل : دكتورفى تكنولوجيا المعلومات
| موضوع: رد: حور تحت تا تير البلا ستيشن الأحد 17 يناير - 18:08 | |
| | |
|
rody
مشرفة قسم اخبار حماقى
الجنس : عدد المساهمات : 2931 الموقع : احلي موقع لحماقي العمل : طالبه
| موضوع: رد: حور تحت تا تير البلا ستيشن الإثنين 30 أغسطس - 2:59 | |
| | |
|