حماقي وموقعة الجوائز, صوت العراق)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا يمكن الحكم على جودة الأعمال الفنية بالجوائز فحسب، فثمة أعمال كثيرة لاقت نجاحاً وصدى لدى الجمهور لكنها لم تحصل على جوائز. في المقابل، ثمة عدد أكبر من الأعمال حصل على جوائز ولم يلقَ اهتماماً من الجمهور، ولم يُكتب له الانتشار أو التأثير. يتبنّى البعض هذا الاتجاه، فيما يتبنى البعض الآخر وجهة نظر أخرى تميل إلى تمجيد الجوائز بغض النظر عن جودة العمل نفسه. فهل يسعى الفنان دائماً وراء الجوائز، وهل تضيف إلى رصيده أم تنتقص منه؟
يرى المنتج محمد السبكي أن الهدف من صناعة السينما بالنسبة إليه هو تحقيق ربح سواء مادياً أو فنياً من خلال رضا الجمهور عن العمل السينمائي، ويضيف: «أسعى إلى تقديم ما يهمّ الجمهور، لأنه هو المسؤول عن تقييم الفيلم، والجائزة الحقيقية هو صانعها. عموماً، يمكننا معرفة رأي الجمهور في أي فيلم من خلال حجم إيراداته، لأنها تعبّر عن مدى استمتاعه بالعمل».
المنتج محمد حفظي يختلف مع السبكي في نظرته إلى الجوائز بقوله: «يجب علينا كصناع سينما أن نحقّق معادلة وتوازناً بين ما يمكن تحقيقه من أرباح وبين مضمون العمل الفني. فثمة أفلام كثيرة تُعرض وتحصد جوائز عدة في مهرجانات عربية ودولية، وتتضمّن في الوقت نفسه صبغة تجارية لا تحصرها في صبغة «أفلام الجوائز والمهرجانات»، بل نجدها تحقق الأرباح أيضاً، مثل «ميكرفون» الذي حصل على جائزة أفضل فيلم عربي في مهرجان القاهرة السينمائي، وجائزة أفضل مونتاج في مهرجان دبي وعدد آخر من مهرجانات شارك فيها. في الوقت نفسه، لاقى هذا الفيلم استحساناً من الجمهور والنقاد، وحقّق إيرادات جيدة عند عرضه في مصر أوائل العام الجاري، على رغم الظروف التي كانت مصر تمرّ بها آنذاك، وأعتقد أن هذه الإيرادات كانت ستتضاعف في حال عرضه في ظروف طبيعية. هكذا، يكون «ميكروفون» مثالاً عن تحقيق فكرة التوازن بين كون الفيلم يقدم مضموناً، ويحمل صبغة تجارية، ويتم تنفيذه بشكل جيد، وفي الوقت نفسه بميزانية متوسّطة».
أما بسمة فتوضح «أن الجوائز تجلب السعادة إلى الفنان، لأنها تؤكد أنه على الطريق الصحيح، وتشكّل حافزاً له لتقديم أعمال أقوى وأفضل، لكن لا يمكن أن ننسى أن غالبية الأفلام أو المسلسلات لا تحصد جوائز رسمية، لكنها تحقّق قبولاً جماهيرياً واسعاً».
في الوسط الغنائي يبدو الأمر مختلفاً قليلاً، فالمطربون هم الأكثر تنافساً على الجوائز في صراع يصل أحياناً إلى حدّ الحرب، وأبرز الصراعات على الجوائز بطلاها نجم الجيل تامر حسني و{هضبته} عمرو دياب بحسب تسميات معجبيهما.
أبرز محطات هذا التنافس كانت على جائزة الـ{ميوزك أوورد» الخاصة بالمنطقة العربية، والتي ارتبط الحصول عليها لدى المطربين بمدى أهمية كل منهم وشعبيّته، على رغم ما يثار حول الجائزة وتدخل شركات الإنتاج الكبرى فيها، حسب ما يشير الموسيقار حلمي بكر بقوله: «أصبحت جائزة الـ{ميوزك أوورد» بلا أي قيمة، ونتيجتها في أحيان كثيرة لا تعبّر عن الحقيقة، لاعتماد الجائزة على مبيعات ألبوم المطرب، وهذا عنصر قد تتدخّل فيه الشركة المنتجة بشكل أو بآخر، خصوصاً إذا كانت شركة كبيرة. بل إن الأمر وصل بهذه الشركات إلى مساومة المطربين للحصول على الجائزة».
يضيف بكر: «ما نشهده من منافسة بين عمرو دياب وتامر حسني سنوياً بسبب الجائزة أصبح ظاهرة سخيفة، خصوصاً مع انتشار معلومات تفيد بأنها تباع وتُشترى. والغريب تباهي المطرب عند فوزه بها، أما إذا حصل عليها منافسه فيصرّح بأنها جائزة مشبوهة، ولا تعبّر عن الحقيقة».
لعلّ أكثر ما يؤكد هذه الحقيقة رفض المطرب الإماراتي حسين الجسمي استلام الجائزة، ذلك حسب تصريحه بأنها مباعة، الأمر الذي نقل المنافسة إلى جوائز أخرى لا تحمل هذا الكم من علامات الاستفهام. في هذا السياق، حصل تامر حسني على جائزة «بيغ أبل ميوزك أوورد» العام الماضي وأرجع أهميّتها إلى أنها مُنحت له تقديراً لمواهبه المتعددة، لينتقل الصراع إلى قدرة المطرب على كتابة الأغاني والتلحين والتمثيل، ولا يتوقّف على مبيعات الألبوم، من دون أن تحدّد أي من هذه الجوائز الحجم الحقيقي لشعبية فنان لدى المستمعين.
بعيداً عن الصراعات على جائزة «الميوزك أوورد»، حصل محمد حماقي على جائزة أفضل مطرب عربي من قناة Mtv (أشهر قناة موسيقية في العالم). عن هذه الجائزة يفيد حماقي «بألا غبار عليها، ولا مبالغ مالية تُدفع للحصول عليها مثل جوائز أخرى، إضافة إلى أنها تُمنح سنوياً لمطربين كبار في العالم، وترشيحي لها عام 2008، ثم حصولي عليها في 2010 أعتبره مقياساً لنوعية ما أقدمه للجمهور، ذلك لطبيعة اختيار الفائزين بها».
يضيف حماقي: «يأتي اختيار الفائز على مرحلتين: ترشيح شركة إنتاج لألبوم معين بناء على نسبة المبيعات، ثم استفتاء الجمهور حول المطربين المرشّحين لنيل الجائزة. لذلك أرى أن الجائزة تعبّر عن تقدير الجمهور، وما يزيد سعادتي أنني أول مصري يحصل عليها».
هكذا يعلن حماقي انتصاره على كلّ من تامر حسني وعمرو دياب في «موقعة الجوائز

‏ثآنكس يآعسل ..♡ ;
يعطيك العافية ~

تسلم ايدك

تسلم يا حلى اخ يا حماده على الخبرده

تسلم ايدك عالمجهود

وعلى نقل الخبر

*********************
شأفرش لك قلبي لتنام عليه

فاذا أزعجتك دقاته ........نام بقى عالأرض عشان أنا الي مدلعة أهلك

تسلم ايدك

or=lime]][/size] اصلاحماقي يستاهل اكتر من كدا لانه فنان بجد ومن اهم صفات الفنان الثقافه و الذكاء

والاخلاق الحسنه وافتكر ان دول وطبعا صفات خلاقه كتير يتمتع بها حماقي وهي ما تميز حماقي عن غيره والالقاب مش

شرط انها تدل ع صاحبها في الزمن دا بالذات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

lor=red]][/size]
وميرسي ع المجهود ويارب يزيد حماقي تالق و حب الناس

» محمد حماقي وموقعة الجوائز!
» محبو حماقي يشكَلون "ألتراس حماقي"
» محمد حماقى : الجوائز ( التايوانى) ما بتهمنيش
» هل يفعل حماقي مثل منير ويبدا بخسارة محبية ؟, حماقي والستقبل القريب
» حصريااجنبي يغني لمحمد حماقي مش معقول ودي شعبيه حماقي في اوربا